سعر الذهب عالميا بالدولار​ الأمريكي مباشر

تابع سعر الذهب عالميا بالدولار​ الأمريكي مباشر لحظة بلحظة على موقع (جولديزا) سواء كنت مستثمرًا، تاجرًا، أو مجرد متابع لحركة هذا المعدن الثمين، ستجد هنا جميع المعلومات التي تحتاج إليها لتكون دائمًا على دراية بأحدث التحولات في السوق.

اسعار الذهب عالميا​

goldonce

أونصة الذهب

$3,355.95

none

0

عيار 24 قيراط

$107.90

none

0

عيار 21 قيراط

$94.41

none

0

kilo

كيلو الذهب

$107,900

none

0

آخر تحديث:

الأحد، 13 يوليو 2025 / 3:13 ص بتوقيت نيويورك





سعر الذهب عالميا بالدولار​ الأمريكي

الوحدةالسعر الآنأمسالتغيير
عيار 24$107.90$107.90
0
عيار 22$98.90$98.90
0
عيار 21$94.41$94.41
0
عيار 18$80.92$80.92
0
عيار 14$62.94$62.94
0
عيار 12$53.95$53.95
0
عيار 10$44.96$44.96
0
عيار 9$40.46$40.46
0
عيار 8$35.97$35.97
0

تحليلات هامة لأسعار الذهب اليوم عالميًا

رسم بياني تاريخي لسعر أونصة الذهب بالدولار الأمريكي بتوقيت UTC.

تحليل لأونصة الذهب اليوم عالميًا

سعر اونصة الذهب عالميا الآن​

الوزن31.1035 جرام
السعر الآن$3,355.95
آخر سعر أمس$3,355.95
التغيير
0

تحليل لعيار 24 اليوم عالميًا

سعر الذهب عالميا عيار 24​

الوزن1 جرام
السعر الآن$107.90
آخر سعر أمس$107.90
التغيير
0

تحليل لعيار 21 اليوم عالميًا

سعر الذهب عالميا عيار 21​

الوزن1 جرام
السعر الآن$94.41
آخر سعر أمس$94.41
التغيير
0

تحليل لكيلو الذهب اليوم عالميًا

سعر كيلو الذهب عالميا​

الوزن1,000 جرام
السعر الآن$107,900
آخر سعر أمس$107,900
التغيير
0




ما الفرق بين السعر العالمي للذهب والسعر المحلي؟

تخيَّل أن هناك «سوقًا عالميًّا» واحدًا يلتقي فيه كبار المتعاملين لتحديد السعر الأساسي للذهب، ثم تنتقل تلك القيمة إلى متاجر التجزئة في كل بلد مع بعض الإضافات. هذا بالضبط ما يحدث في الواقع، ولكن بأدوات مالية متقدمة.

السعر العالمي (يسمى عادةً «سعر السبوت» أو LBMA Gold Price) هو السعر المرجعي لأونصة ذهب نقاء 995 يُحدَّد مرتين يوميًّا في مزاد إلكتروني تشرف عليه رابطة سوق لندن للمعادن الثمينة؛ أي أنه أشبه بسعر الجملة الذي تتداوله المصارف وتجار المعادن الكبار حول العالم. تُقاس جميع عقود الذهب الآجلة تقريبًا انطلاقًا من هذا الرقم، وتُحوَّل قيمته لاحقًا إلى عشرات العملات وفق سعر الصرف السائد.

يعتمد «سعر السبوت» نفسه على أوامر البيع والشراء الفوري في أكبر بورصات العقود —ولا سيما بورصة كومكس في نيويورك— فيعكس القيمة التي يقبلها المشترون والبائعون للتسليم العاجل.

أمّا السعر المحلي فهو النتيجة النهائية بعد عبور «السبوت» حدود بلدك: يتحوّل أولًا إلى العملة الوطنية وفق سعر صرف اللحظة، ثم تُضاف عليه رسوم الاستيراد والضرائب، وفارق «المصنعية» إذا كنت تشتري مشغولات أو سبائك صغيرة، وأخيرًا هامش ربح التاجر.

لذلك قد ترى الذهب أغلى من «السبوت» ببضع نقاط مئوية، تبعًا لقوة الطلب المحلي وتكاليف الشحن والتخزين. يُصدر مجلس الذهب العالمي بانتظام تقارير تُظهر «علاوة» السعر المحلي أو خصمه مقارنةً بالسعر العالمي في الأسواق الرئيسة مثل الهند والصين وتركيا، وهو ما يشرح لماذا يختلف السعر بين البلدان حتى لو تشابهت ظروف الصرف.

باختصار:

  • السعر العالمي هو نقطة الانطلاق التي يلتزم بها الجميع، مثل سعر القمح في بورصة شيكاغو.
  • السعر المحلي يشبه فاتورة الشراء من المخبز بعد إضافة تكلفة النقل والخبز والتغليف.

معرفة الفارق تساعدك على تقييم ما إذا كان التاجر يفرض «علاوة» مبرَّرة أم هامشًا مبالغًا فيه، وتوفّر لك أساسًا للمقارنة بين العروض داخل بلدك وخارجه.

ماذا يحدث لسعر الذهب أثناء الأزمات؟

عندما تهتزّ الأسواق بسبب حربٍ أو ركودٍ أو إفلاس مصرفيّ كبير، يلجأ المستثمرون إلى ما يُعرف بأصول «الملاذ الآمن»؛ وعلى رأس هذه الأصول يأتي الذهب. في تقاريرٍ دوريةٍ صادرة عن مجلس الذهب العالمي تُرصَد قفزات واضحة في الطلب الاستثماري على المعدن الأصفر كلّما ارتفع مقياس «مخاطر السوق» أو مؤشر التقلّب.

يحدث ذلك لسبب بسيط: الذهب أصلٌ ماديّ لا يعتمد على قدرة أيّ جهة على الوفاء بالتزاماتها، لذلك يشتريه الناس حمايةً من تدهور العملات أو أسواق الأسهم.

لكن الصورة ليست صعودًا مستقيمًا دائمًا. يشير بحث لـ صندوق النقد الدولي إلى أنّ الذهب قد يتراجع في الأيام الأولى من الأزمة إذا اضطر مستثمرون كبار إلى بيع حيازاتهم سريعًا لتغطية خسائر أو طلبات «هامش» على أصول أخرى. بعد انقضاء موجة السيولة هذه، يعاود السعر عادةً الارتفاع مع استمرار تدفّق الأموال الباحثة عن الأمان.

من منظورٍ أطول أمدًا، تُظهِر دراسة تحليلية صادرة عن ‎ LSEG/FTSE Russellأنّ الذهب يميل إلى الاحتفاظ بالقيمة التي اكتسبها أثناء الصدمات حتى بعد استقرار الأسواق، وإن عَرَضَ لبعض الانخفاضات المؤقتة. السبب أنّ البنوك المركزية في الاقتصادات الناشئة —وهي مشترٍ رئيسي للذهب— تُكثّف شراءها في الفترات المضطربة بهدف تنويع الاحتياطيات.

خلاصة سهلة التذكّر:

  • أوّل ردّ فعل شائع: انتقال السيولة إلى الذهب في صورة موجة شراء ترفع السعر.
  • استثناء محتمل: تراجُع قصير بسبب «تصفية مراكز» بعض المستثمرين ثم ارتداد صاعد.
  • الأثر طويل الأجل: احتفاظ بجزء كبير من المكاسب لأن البنوك المركزية والمستثمرين المؤسسين لا يتخلّون عنه سريعًا.

معرفة هذه الدورة تساعدك على تفسير التحركات المفاجئة في السعر وعدم الانخداع بتقلبات الأيام الأولى لأي أزمة جديدة.

ما هو أفضل وقت لشراء الذهب أو بيعه؟

ليس هناك «زر سحري» يضمن لك أرخص سعر عند الشراء أو أعلى سعر عند البيع، لكن الإحصاءات الطويلة الأمد تكشف بعض الأنماط التي يمكن أن تساعدك على اتخاذ قرار أهدأ وأكثر وعيًا.

أول ما يجدر فهمه هو التقلب الموسمي. فحصٌ لأكثر من خمسين عامًا من بيانات LBMA Gold Price أنجزه مجلس الذهب العالمي يبيّن أن الذهب يميل إلى الأداء القوي مع بدايات العام؛ إذ يسجّل شهر يناير عادةً أفضل عائد متوسطٍ في السنة، ويليه نشاط واضح في أواخر الصيف بالتزامن مع مواسم الزفاف والهدايا في الهند والصين. هذا لا يعني أن السعر لا يصعد خارج تلك الفترات، لكنه يوضح متى يكون الطلب الاستهلاكي في ذروته وما يصاحبه من دعم سعري.

من زاوية المستثمرين الماليين، تُظهر مقالات تحليلية متكررة في Kitco أن التصحيحات الحادة بعد موجات الصعود — بالأخص عندما يتراجع السعر نحو 5-8٪ من أعلى قمة سنوية — تستقطب عادةً مشترين مؤسساتيين يعيدون بناء مراكزهم. لذلك يرى الكثيرون أن «شراء الانخفاض» بعد موجة جني أرباح كبيرة يوفّر مدخلًا معقولًا على المدى الطويل.

أما توقيت أيام الأسبوع فيحمل بدوره مفاجآت صغيرة؛ فقد رصدت بحوث أكاديمية عن «تأثير اليوم» أن متوسط عائد الذهب يكون مرتفعًا نسبيًا قرب نهاية الأسبوع، بينما يميل بداية الأسبوع إلى الفتور. تفسير الباحثين أن المتعاملين يخففون المخاطر قبل عطلة نهاية الأسبوع ثم يعيدون فتح مراكز جديدة بعدها. لذلك يجد بعض المتداولين فرصة شراء في أوقات الهدوء مطلع الأسبوع، بينما يفضّل آخرون البيع عندما ترتفع السيولة يوم الخميس أو الجمعة.

ولا تنس أن ظروفك الشخصية — كهدف الاستثمار، والسيولة المتاحة، وأفق الاحتفاظ — أهم من أي قاعدة موسمية أو يومية. إذا كنت تشتري لحفظ القيمة لعشر سنوات أو أكثر، فاختلاف السعر ببضع دولارات اليوم سيبهت أمام تحرّكات السوق طويلة الأمد. أمّا إذا كنت تتداول على المدى القصير، فملاحظة الفترات الموسمية و«مزاج الأسبوع» قد تضيف نقاطًا مئوية ثمينة إلى نتيجتك.

الخلاصة: أفضل وقت للشراء غالبًا ما يكون بعد تراجع ملحوظ وفي أوقات هدوء نسبي مطلع الأسبوع، بينما يُستَحسن البيع خلال ذروة الطلب الموسمي أو في الأيام الأكثر نشاطًا قبيل نهاية الأسبوع. ومع ذلك، ابْنِ قرارك على خطة استثمار واضحة، واستعن دومًا ببيانات حيّة من مصادر موثوقة.